مساعي أسرائيل وراء العاصمة التقنية في العالم

لماذا أسرائيل اصبحت الاولي في عالم التقنية في العالم

لقد وضعت اسرائيل مقعدا في اعلي مكان بالقمة في عالم التقنية وعالم التكنولوجيا
في عدة مجالات مختلفة منها علي الصعيد السياسي والاقتصادي والزراعي والان
تضع نفسها في قمة  المجال التقني والتكنولوجيي الحديث 

وعلي مرة السنين كان هناك عدة انجازات واختراعات كان يشهد لها العالم الحديثفمن 
اسباب هذا التقدم الملحوظ في السنوات الاخيرة هو واقع التعليم العالي في اسرائيل
العالم مستقبلياوالاهتمام الذائد من الحكومة الاسرائيلية نحو التعليم العالي والتركيز 

علي خطة ورؤية 

شاهد هذا الفيديو لتركي حقيقة اسرائيل وراء العاصمة التقنية للعالم

حيث ان اسرائيل تمتلك 66 مؤسسة تعليمية علي اعلي مستوي منها 8 جامعات علي
اعلي مستوي من التعليم وهم..( التخنيون- حيفا- تل ابيب- بار إيلان- بن غوريون-
العبرية- معهد وايزمان ) 

وايضا إضافة إلى 23 مؤسسة تعليمية لتأهيل المعلمين و 24 كلية أكاديمية متحضرةوتدرس
هذة المؤسسات اكثر من 500 تخصص في عالم التكنولوجيا والانترنت وعدد الطلاب في
التعليم العالي اكثر 270 الف طالب 

فتحتل إسرائيل المرتبة ال 15 على العالم من جهة أبحاثها المنشورة في العلوم البحتة
والتطبيقية، وتحتل الجامعات الإسرائيلية مراكز متقدمة في أبرز التصنيفات العالمية
للجامعات كتنصيف معهد شنغهاي وتصنيف كيو إس وتصنيف ويبوماركس

كما تنفق اسرائيل من دخلها السنوي علي هذة المعاهد والمؤسسات التعليمة والتقيقيةاكثر
من 14% من العائد السنوي لها لاهتمامها بالتعليم ودخول التكنولوجيا لعالم الانترنتوتنفق 
ايضا علي المعلمين قبل المؤسسات حتي يصبح الطالب اعلي فهما

إضافة إلى مساهمت إسرائيل مساهمة هامة في الثورة البيوكنولوجية (التكنولوجيا الحيوية)

من الناحيتين النظرية والتطبيقية، حيث طورت بنية تحتية متقدمة للأبحاث التكنولوجية المتقدمة

حيث ان تعتمد اسرائيل علي هذا العلم لانها علي علم ان هذا المجال هو الاقرب لمحاربة العالم

وتعتمد مستقبلا علي هذة التقنية العالية لانها لها دور رئيس في التقدم العلمي وبهذا العلم سوف تري

العالم من الناحية الاستراجية وهذا سوف يؤدي الي احتلال العالم سياسيا واقتصاديا وعلميا وهذة

ثلاثة عوامل التي تؤدي الي الانتصار واحتلال العالم باجمعة

وخصوصا العالم العربي وهي تدرك جيدا ان العلم هو المستقبل لاي دولة من الناحية الاقتصادية 

والناحية السياسية

شكرا لكم